صكّيت على قلبي حكم نهائي، لا فيه استيناف ولا فيه فزعه!
عيونك؟ دليل قطعي، والبسمة؟ شهودها واجد، والهوى؟ فيه إثباتات، وكلها ضدك!
أنا ماني متهمك بالحب… أنا أطالبك تعترف، إنك سارق قلبي غصب، وبدون لا تخبرني!
وإذا كان فيه محكمة، فحبك هو القاضي، وأنا راضي بكل حكم تطلّعه،
بس لا تحكم عليّ بالبعد، ترى ذا أقسى من السجن المؤبد!”